اطلاق سراح السجين محمد الحربي



 إطلاق سراح "سجين جدة" بعد 12 عاماً خلف القضبان


عبير الرجباني- سبق- خاص:  علمت "سبق" أنه تم إطلاق سراح السجين محمد رابح الأحمدي المعروف بـ "سجين جدة" بعد 12 عاماً من السجن إثر مطالبة مادية من أحد البنوك، وانتقل إليه مرض درن بالعظام أثناء إقامته بالسجن بسبب عدوى أصيب بها.
 
ويأتي ذلك بعد أن ساهمت "سبق" بنشر قضية الأحمدي ونقلت مناشدة والدته لقبيلة حرب عامة والشيخ خالد بن عساف الأحمدي خاصة للمساعدة في جمع المبلغ لإطلاق سراحه.
 
 وقد حصلت "سبق" على صور الأحمدي وقت خروجه، وقال لـ "سبق": أشكر الشيخ خالد العساف وكل من دعمني بالجهد والجاه، وأشكر "سبق" التي كانت بعد الله سبباً في خروجي.
 
 وكانت والدة السجين قد ناشدت عبر "سبق"  للمساعدة في جمع المبلغ لإطلاق سراحه، وتفاعل الشيخ خالد مع القضية وقدم الجاه والجهد بجمع التبرعات.
 
"سبق" اتصلت بالشيخ خالد بن عساف شيخ قبيلة الأحامدة من حرب والراعي للجنة جمع مال الحق الخاص في قضية سجين جدة، وقال لـ "سبق": نشكر كل من ساهم في جمع التبرعات بإطلاق السجين محمد بن رابح.
 
 

النزيف الشرياني

الحالة 

هو الدم الذي يخرج من الشرايين ويتميز بلونه الاحمر الفاتح لانه مشبع بالاكسجين والنزيف لايتخثر فيه بسرعه ويكون تدفقه سريع جدا لهذا يكون النزيف الشرياني اخطر انواع النزيف ويجب ايقافه بسرعه واخد التدابير الازمه لايقافه

كيفية التعامل مع الحالة

الضغط المباشر

اضغط مباشرة على الجرح باستخدام ضماد او شاش واذا لم يتوقف النزيف استخدم ضغط اضافي بيدك مع مراعاة عدم التلوث بالدم لعدم نقل العدوىاذا لم يتوفر الشاش المعقم استحدم اي قطعة قماش او فوطه نظيفه لاتزيل الضماد من مكانه اذا لم يتوقف النزيف بل استخدم ضماد اخر فوق الضماد المشبع بالدم وترك الاثنين في مكانهما

رفع العضو المصاب

قد يساعد رفع العضو المصاب في ايقاف النزف الا ان الضغط المباشر على النزيف مطلوب ايضا واذا تم رفع العضو المصاب فان الجادبيه تساعد على تخفيض ضغط الدم وهذا من شأنه ان يبطىء النزيف



استخدام نقاط الضغط

اذا لم يتوقف النزيف يمكن استخدام نقاط الضغط وهي المستخدمه في ايقاف معظم حالات النزيف واكثر نقطتين سهلتين يغلب استعمالهما هما النقطه العضديه في الدراع اذا كان النزيف في اليد والنقطه الفخديه في منطقة الشريان الفخدي اذاكان النزيف في القدم ويتم استخدام نفاط الضغط فقط في حالة فشل ايقاف النزيف بالضغط المباشر او رفع العضو
م و بض

خطورة اتسخدام معلاق الطعام فى تناول الادوية





حذّرت دراسة أمريكية حديثة صادرة عن كلية الطب بجامعة تافتس بولاية بوسطن،

إضافة إلى جامعة هنري دونانت باليونان من مخاطر استخدام ملاعق الشاي

والطعام لقياس جرعات الأدوية التي يتم إعطاؤها للأطفال نتيجة

لعدم ملاءمة تلك الأدوات في تحديد جرعات الأدوية.

واكتشف القائمون على الدراسة أن مقاسات الملاعق تختلف بشكل ملحوظ،

 وإن بدت في بعض الأحيان مماثلة، أو على الأقل متقاربة.

وتراوحت سعة ملاعق الشاي ما بين 0,08 و0,25 من الأوقية،

 وملاعق المائدة ما بين 0,23 و0,45 من الأوقية.

ووفقًا للدراسة إذا فرضنا استخدام أكبر ملعقة مائدة فإن هذا يعني أن الأم

قد تعطي للطفل 192% أكثر من لو تم استخدام أصغر ملعقة شاي،

فهذا يعني أن الطفل قد يتلقى أقل أو أكثر بكثير من احتياجه من الدواء.

ويقول الباحثون إن استخدام ملاعق الشاي والمائدة في إعطاء أو تناول الدواء

 أمر شائع منذ وقت طويل، وهذا ربما يرجع لأنها الأكثر سهولة في الاستخدام،

 كما أنها أقل سعرًا ومتوفرة في كل منزل.

إلاّ أن الدراسة أكدت أن «هذا خطأ جسيم، لأن زيادة أو

تقليل الجرعة ينطوي على العديد من المخاطر».

التسميات

Recent Posts

Flag Counter

Categories

Unordered List